الأربعاء، 18 سبتمبر 2019

انيك أخت زوجتي المحرومة ذات الطيز الجبارة

لا انكر ان اخت زوجتي ذوبتني بذلك الفستان الفاتن جدا الذي كان يبدي انحناء الطيز و دورانه و يبدي ايضا صدرها الجميل رغم اناه لا تملك صدر كبير و كانت تحوم حولي في الغرفة بذلك الجسد الفاتن كلما حضرت الى بيتنا .. و مرت الايام و انا في كل مرة اشعر بغبة كبيرة في ممارسة الجنس معها رغم ان في داخلي كان هناك شيء يدفعني الى الابتعاد عن ذلك التفكير لكن في اليوم الذي مارسنا الجنس كانت الامور اقوى مني و انا ارى امامي الجسد الفاتن و اخت زوجتي كانت تتحرك و تحرك معها شهوتي و تجعل زبي ينتصب عليها و هي احلى من اختها بكثير و انا نظراتي كانت قوية جدا .
و انتظرت حتى خرجت زوجتي للسوق لتشتري بعض الاغراض و لما طلبت من اختها ان ترافقها اعتذرت و اخبرتها انها متعبة و انا اخت زوجتي ذوبتني في تلك اللحظة و احسست انها تريد البقاء معي .. و فعلا خرجت زوجتي و بقيت مع اختها و ذهبت الى الغرفة التي كانت فيها و لما دخلت عليها عانقتها مثلما اعانق زوجتي و بدات اقبلها بمحنة كبيرة و زبي واقف عليها و قلت لها هل تحبي المتعة فقالت نعم و قربتها الي حتى لامس زبي بطنها و كسها على الثياب و اخت زوجتي ذوبتني اكثر و سالتها هل تحسي بانتصاب زبي فقالت نعم يبدو انه مثل الوحش
و طلبت منها ان تخرج لي زبي فراحت تفتح البنطلون و اخت زوجتي ذوبتني اكثر لما اخرجت لي زبي و بدات تلعب به و اعجبها و اخبرتني انها تحب الزب الكبير ثم مصت لي راس زبي و لحسته و بعدما سخننا خلعت لها الثياب و رايت الطيز الذي كان يعذبني .. ثم لحست لها فتحة الطيز و الكس حتى عادت تصرخ و تترجاني ان انيكها بالزب و انا العب بفتحتها و اضع عليها اصبعي و اسخنها ثم اضع راس زبي الساخن الحار و اسمعها تهيج و تغلي ثم وضعت راس زبي على خرم طيزها الساخن جدا و الضيق و بدات ادفع ببطئ و ابزق و اخت زوجتي تطلب مني ان ادخل لانها كانت ساخنة الى ان دفعت راس زبي بقوة لاحس به بدا يدخل و هنا بدات تتالم
ثم دفعت زبي اكثر و بقوة اكبر و هي تصرخ اه اح اي اي اي و انا ادفع حتى ادخلت لها زبي للخصيتين و انزلق في فتحتها و بدات انيكها نيك حار جدا و ساخن من الخلف ثم صرت انيك بقوة جعلت السرير يهتز و كلانا يوحوح بحرارة .. ثم اغرقت لها وجهها بحليب زبي بعدما قفت فيه شهوتي و انا الهث اه اح اه اه و اخت زوجتي ذوبتني تماما و جعلت المني يخرج من زبي ساخن نار و لحست كل حليبي و لعقت الخصيتين و هي في حضني و انا اشعر بمتعة و نشوة ناعمتين جدا

السبت، 14 سبتمبر 2019

أنيك جارتي في طيزها وهي تتألم وتصرخ من زبي

ما اجمل النيك مع جارتي و زبي يحفر طيزها الجميل المدور الابيض  وانا بصراحة كنت اتحاشاها كثيرا لانها جارتي لكن مؤخرتها كانت اقوى مني و تشعلني و لما قررت مصارحتها بالامر وجدتها اكثر شوقا مني للنيك و الجنس . و اخبرتها انني اريد ان امارس معها الجنس بطريقة سطحية لانها عذراء و غير متزوجة لكنها اخبرتني انها تريد ان تاكل زبي في طيزها و كانت تؤكد لي انها مستعدة لكل العواقب مهما كان حجم زبي و لما التقينا في بيتنا و رات زبي اعجبت به و زبي ليس طويل ولكنه سميك جدا و له راس كبير احمر كانه راس الكوبرا و زبي ايضا مليئ بالعروق و مشعر
و قلت لجارتي اريد ان ترضعي لي و فعلا رضعت زبي لكن رضع خفيف و لم تطل الامر ثد بدا زبي يحفر طيزها و وضعته في فتحتها و بدات احاول ادخاله بالقوة و هي توحوح اه اح اح اح اي اي و تشعر بالالم و انا زبي كان يعلق في الفتحة و الراس لا يمر . لكني كنت اسخن اكثر و اشتعل كلما حركت زبي و لما بزقت عليه اصبح زبي ينزلق اكثر و المتعة زادت و صار زبي يحفر طيزها و يحاول الدخول الى ان ادخلت الراس كاملا و حركته للامام و الخلف ثم اخرجته و بزقت عليه مرة اخرى و لما كرت اعلملية دخل تقريبا نصف زبي و بدات ادفع في الاول ببطئ ثم سخنت
و كانت جارتي تشعر بالالم و طيزها كان ياكل الزب لاول مرة فهي غير مفتوحة و انا كنت انيك و زبي يحفر طيزها و هي منحنية و انا خلفها امسك ذلك الطيز الكبير الضخم و ادفع في زبي بلا توقف و بكل قوة حتى ادخلته و مزقت لها الفتحة . و لما ادخلت زبي بكل حجمه في الطيز شعرت بحرارة كبيرة و لذة جنسية عالية جعلتني اسخن بسرعة و اصبح اغلي كالمجنون و ادخل  واخرج زبي بحرارة كبيرة وهي تصرخ اي اي اح اح اح ثم بعد لحظات اصبح زبي يتحرك بحرية كبيرة و كانني انيك الكس و كان زبي يحفر طيزها ويجلب لي احلى متعة جنسية و حلاوتي كانت قياسية
ثم بقيت انيك الطيز و المس الفلقات و الشهوة تكبر اكثر و تزيد الى ان وصل وقت الانفجار و زبي انفجر بحرارة داخل الطيز حيث كان الحليب يخرج مني بغزارة و قوة و اان اذبل كلما اخرج زبي قطرات اكثر و انا اصرخ اه اح اه اه . و تركت زبي في طيزها و حاولت تحريكه بعد القذف لكن الامر كان مؤلم نوعا ما و كنت اريد ان ابقي زبي يحفر طيزها لكنه ارتخى و نزعته و مسحته و كلانا كان سعيد بهذه النيكة الساخنة الجميلة و منظر مؤخرتها و فلقاتها البيضاء الكبيرة ما زال عالقا في ذاكرتي و من المستحيل ان انساه .

الاثنين، 9 سبتمبر 2019

العروسة خائفة من ليلة الدخلة بعد ان علمت ان زب زوجها كبير

كانت نوال العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة فهي و إن شاهدت أزبار كثر من قبل في أفلام البرونو قبل زواجها إلا نها لم ترى مثل زب زوجها ولم تتخيل ان يدخلها كله. ولأنها أرت بعض الصور وهي بين زراعي خطيبها زوج المستقبل لصاحباتها فأنهن أشفقن عليها مما يحدث لها ليلة دخوله بها. فقط كانت في لقاءاتها معه تعاشره دون الإيلاج الكامل. فستان زفافها كان قد وصل من أسبوعين قبل الفرح وقد علقته في غرفة نومها في انتظار الليلة الكبيرة. وعلى غير العادة فإن زوجها المستقبلي هو من اختارها له فقد تم تفصيله عند ترزي محترف من الحرير طبقة فوق طبقة.

كان أبيضاً جميلاً تتمناه كل الفتيات إلا أن نوال كانت قلقة من مجر النظر إليه. ك1لك احضر لها قميص نومها الأبيض و الثياب الداخلية والجوارب وغيرها. نوال فتاة جميلة متوسطة الطول رقيقة العود نحيفة القوام. تم الزفاف وتمت الفرحة وأصبح نوال ومحمود زوجين و انتقلا لعش الزوجية ليلة الخميس على أن يبكرا الجمعة لقضاء شهر العسل في مدينة ساحلية هي مرسى مطروح. دخلت نوال بيتها الجديد فتركها سريعاً زوجها محمود ليلوذ بالحمام فتعجبت لإبطاءه عنها. سمعت نوال جرس الهاتف في غرفة النوم فأسرعت لتجد زوجها بقضيبه الكبير الذي يصل طوله عشرة بوصات متصلب بقوة وهو يقف بجانب السرير!

كان يرتدي لباس رقيق فدفع زبه مقدمته فنظر إليها محمود و ابتسم و جذبها إليه فاستلقيا معاً على الفراش. كلما أراد أن يخلع عنها فستانها خافت و اعترضت فكان يتركها وبدأ يقبلها وعندما تمتد يديه إلى لباسها تمنعه فهمست له: خليني بالفستان….كانت نوال العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة فكان زوجها قوقها يعتليها عندما يدفع ببطء فكانت ترتعش أسفله. كانت لا زالت بالفستان وبعد القبلات و التحسيسات شرع فستانها لأعلى وحيد كيلوتها على جانب وراح يسدد زبه فيها ويأخذ وقته ويدفع و كس نوال آخذ من فرط الاستثارة في التمدد ليستقبل ذلك الضيف الجديد راح يضغط وهي تستحليه فوقها فبدأت نوال تأتيها رعشتها و زبه الضخم يضرب بباب كسها و زنبورها فمرت بجسدها موجة من المتعة وهي التي اتبعتها أخرى بينما زوجها يسحب زبه منها. لم تعلم أن زوجها قد أتى منيه كذلك في لباسه الحريري. طردت نوال خوفها قليلاً ثم راحت تتعرى من فستانها و كذلك زوحها فقلاعا كامل ثيابهما على العلاقة فراح لباس زوجها يقطر من منيه بجانب السرير. كانت ليلة شاقة علي نوال و محمود ثم سرعان ما ناما إلا أن نوال راحت تخشي من جديد حجم زب زوجها وترتعد منه.

في الصباح انتقلا إلى مرسى مطروح حيث البحر و الهواء المنعش وحيث حجزا في فندق جميل. استأجرا مركب وراحا يتجولان و قضيا على الشط طوال اليوم حتى العشرة مساءا و كان في حاجة للنوم. كان محمود يعمل بخوف نوال ولذلك لم يكن ليغصبها على أمر لا تتقبله بإرادتها. عاد غلى بيتهما وراحت نوال بعد عدة أيام من الرحلة تفكر في حياتها الزوجية فمحمود زوجها لم يخترقها بعد لم يدخلها ولكن مارس معها وهي بالكيلوت وهو بالكيلوت و انتشيا كلاهما ثم عاد هو للاستمناء. لم تعترض على ما يفعله غير ان محمود ود أن يخبرها بالأمر كي لا يختلفا في المستقبل. صبت نوال كوب قهوتها الثاني دخل عليها زوجها المطبخ فصبت له كوب ثم قالت له : عاوزين نتكلم شوية…دلوقتي أنت هتفضل على كدا…أمسك محمود بالكوب ثم خرج و قال لها : ورايا على الصالون….جلس الزوج وجلست الزوجة ثم قالت نوال: لحد امتى هتتعامل معايا وأنا لابسة الطيلوت الحريري دا…قلنا في أول ليلة ماشي بس بعد كدا…اعترف لها محمود بانه كان على علاقة مع خالته التي ربته بعد رحيل والدته هو و أخته المعاقة. ولان خالته كانت تكبره بسنين معدودة فقد مارست معه لأنها مطلقة و كانت تمارس معه بتلك الطريقة فقط. و ا?ن بعد عشرين عام أصبحت تلك العادة الجنسية متأصلة فيه. فهت نوال ثم نهضت وقالت له أن ينهي قهوته ولا يدخل عليها غرفتها إلا بعد ان تناديه. كانت نوال العروسة تخشى زب زوجها الضخم ليلة الدخلة وا?ن هي تيرده ولكن أعرب لها عن مشاكله النفسية. ماذا تفعل. لبست من جديد ثيابها و كانها عروسة و بمجرد أن شاهدها زوجها وقد دعته انتصب زبه على الفور بعد رقوده! تلك المرة أحب محمود ان يياتيها من خلفها ولكن اشترطت عليه ان يخلع لباسه ذلك الحريري فجاهد وفعل. تموضعت له وحركت دبرها وهمست: دخله بس مش أوي…رفع محمود طرف فستانها ثم شلحها ثم وارب كيلوتها وراح يدوس زبه في كسها! صرخت نوال وكادت تندفع إلا أنها أردته أن يفضها وتخلص من الخوف فكمشت بيديها على ملاءة السرير. داس بقوة فدخلها ومزقها ثم همس في أذنها مبرو ك يا عروسة….لتبتسم بعد ما تعبتني…

السبت، 7 سبتمبر 2019

انيك خطيبتي وافتحها قبل ليلة الدخلة

قصتي هي عبارة عن ليلة دخلة في اول نيكة في حياتي مع سوسن التي نكتها و فتحت كسها بقوة حيث كانت شهوتي ساخنة يومها و لم اصبر امام جسمها الفاتن و قد نكتها نيكة ساخنة جدا لم اذق احلى منها في حياتي و اشبعتها بالزب الذي تحبه و تعشقه جدا . و كنا يومها مراهقين و كل منا يملك طاقة جنسية عالية و كنت معتادا على مداعبتها و الاحتكاك بطيزها حتى اقذف المني في ملابسي من شدة الشهوة لكني اصررت على ادخال زبي في كسها حتى اذوق طعم الكس و اجرب اول نيكة في حياتي و لم اكن اعرف ان الكس لذيذ الى هذه الدرجة و فيه حرارة كبيرة و بقيت انيكها بعد هذه الحادثة لمدة سنتين حيث حملت و اسقطت الحمل ثم قامت بعملية ترقيع غشاء البكارة و تزوجت بعدها بطيار و لم اعد اراها مثل السابق . و يومها وجدت نفسي وحيدا في البيت و بما انها كانت جارتي فقد ناديت عليها في البيت بحجة ان امي تحتاجها حتى لا اثير اهتمام امها و كانت سوسن تعلم اني اريد ان انيكها و هي اكثر مني حبا للنيك و الجنس و جائتني مسرعة الى البيت و لما ادخلتها اغلقت الباب و احتضنتها بقوة و كانت اول مرة اجد نفسي معها في مكان مغلق و بطريقة تساعدنا على ممارسة الجنس بهدوء 
و حين هممت بتقبيلها من فمي كانت تقبلني بطريقة اقوى و اكثر حرارة و هي تخرج لسانها من الشهوة و تتنفس بطريقة اكثر قوة من انفاسي و لم اكن اعرف يومها ان المراة ترتفع شهوتها مثلما ترتفع شهوة الرجل و هذا راجع الى انها اول نيكة في حياتي و اكملت دخلتي مع سوسن رغم اننا لم نكن متزوجين و رفعت رها فستانها و كانت ترتدي تحته كيلوت اسود و مثقوب و نزلت اشم كيلوتها و اتمحن اكثر على كسها الذي كان اقرب مني اكثر من اي وقت مضى . ثم اكملت رفع الفستان حتى تركتها بالكيلوت و الستيان فقط و هنا ظهرت تقاسيم جسمها الساخن كاملة امامي و اكتشفته لاول مرة في حياتي و لم اطل الامر حتى نزعت لها كيلوتها الاسود بقوة و رايت كسها الذي كان الشعر عليه مثل الغابة و رغم شهوتي و حرارتي الا اني لم استطع لحسه و مصه لانني اكره الشعر و انا كنت دائما احلق زبي
و لمست كسها حتى اكتشفه و ارى ان كان حلوا كما يحكى عنه و في نس الوقت نزعت لها الستيان الاسود الذي كانت تلبسه و عند ذلك بدا قلبي ينبض و يخفق بقوة لانني غير معتاد على البزاز و اعيد و اكرر كانت اول نيكة في حياتي كاملة و قبل ذلم كنت امارس معها الجنس بطريقة سطحية فقط حتى اقذف و اطفئ شهوتي . و كانت بزاز سوسن جميلة جدا و منتفخة و لها حلمتين بلون وردي جد فاتح و حين لمستهما انتصبتا جيدا و بدات ارضعهما و امص حتى صرت هائجا مثل الثور و انزلت يدي مرة اخرى الى كسها و لاحظت انه قد تببل حتى امتلا اصبعي بالبلل و مددتها على الارض و جثوت فوقها اقبلها و امص بزازها و قلبي ينبض بقوة في اول نيكة حقيقية في حياتي . و عند ذلك بدات اسمعها تتحدث بصوت مختنق هيا نيكني حبيبي كسي نار انا لا استطيع الصبر اكثر و امسكت بيدها سوستة بنطلوني و فتحتها و اخرج زبي بيدها و كان زبي منتصب كالحديد و مررت يدها عليه و نظرت اليه حيث رات زبي لاول مرة في حياتها و كانت ممحونة عليه منذ مدة طويلة . و حين بدات ترضعه احسست ان زبي قد التهب من الشهوة و شعرت ان المني قد وصل الى الانبوب و سنفذ من الفتحة و لا يمكنني منعه و هنا قذفت حليب زبي بقوة على وجهها و انا اصرخ من اللذة و الشهوة تخرج مني بطريقة نار ثم امسكت زبي و بدات امسحه على وجهها و شفتيها و هي تلحس المني و تمص راس زبي بقوة و تطلب مني ان اكون قويا كي انيكها نيكة ثانية من الكس بعد اول نيكة بيننا و نحن عراة دون ادخال زبي في كسها . و يومها شعرت بقوة جنسية رهيبة من كثرة ما رايت البزاز و الحلمات و كسها المشعر و لمست طيزها الناعمة باصابعي التي امتلات برائحة الطيز و رغم اني قذفت الا ان زبي ظل منتصبا و لم تتوقف سوسن عن رضعه و تمرير يدها عليه و هي تصر على النيك و من نقص خبرتي لم اكن اعرف ان ادخال زبي في كسها يعني فتحها و فض غشاء البكارة خاصة و اننا كنا مراهقين يومها
و بعد ان صرت جاهزا للنيك من كثرة ما رضعت زبي جثوت فوقها مرة اخرىحيث صار صدري يلامس صدرها و انا اقبلها و امسكت سوسن زبي و مررت يدها عليه فزادت في لهيبي و انا مستعد الى اول نيكة من الكس و شعرت بعد ذلك ان زبي يلامس كسها المشعر و الراس بين الشفرتين و احتضنتني سوسن و قالت حبيبي لا تعذبني انا ساخنة نار زبك لازم يدخل في كسي و تذوقني اول نيكة حلمت بها منذ عرفتك  و عرفت معنى الشهوة و الجنس و رغباته . و حين قربت زبي من كسها اكثر كان كسها مثل المغناطيس يجذب زبي نحوه  حين دفعت الراس احسست بحرارة كبيرة تجتاح زبي و تسيطر على مشاعري و شهوتي و لم اشعر الا و انا اضع جسمي كالما عليها و ادفعه نحو كسها حتى دخل راس زبي في كسها و حشفتي و هناك ظننت ان حد انتهى حين توقف زبي عن الجخول في اول نيكة اجربها في حياتي مع سوسن و كنها طلبت مني المواصلة و بقيت اتحرك فوقها بقوة . و كنت ادخل و اخرج نصف زبي في كسه بسرعة كبيرة و انفاسي قوية جدا و انا اسمع سوسن تتغنج و بما اني ظننت ان حد الكس هو نصف زبي فانني كنت ادخله بقوة و في تلك الاثناء سمعت صوت كسها يتمزق و هي تصرخ صرخات خفيفة و عند ذلك غطس زبي كله في كسها الى الخصيتين  و كانت لذة يعجز اي لسان عن وصفها و متعتها الكبيرة و احسست ايضا ان زبي قد تحرر داخل كسها الذي كان صغيرا و ضيقا جدا و بقيت ادخله و اخرجه بسرعة رهيبة و من قوة حلاوة الكس و لذته العالية شعرت مرة اخرى انني ساقذف و بدات اتاوه مثلها . كنت اتاوه بطريقة عالية جدا حتى بدا زبي يقذف داخل كسها بعد اول نيكة مارستها في حساتي و من حسن حظي انها لم تحمل في تلك النيكة و لكن مع تواليالنيكات حملت و اسقطت حملها قبل ان تتزوج و ترقع غشاء كسها

الأربعاء، 4 سبتمبر 2019

الخادمة السحاقية تقتحم بيتي بعدما تراني عارية و تشبعني لحس و مص

انا متزوجة و خجولة جدا لكن في قصتي المنظفة السحاقية فاجاتني و لم اعرف حتى كيف اتصرف معها و انا لما خرج زوجي كنت بلباس النوم و لما خلعته وجدت على الارض قشور البرتقال وحملتها حتى ارميها و تدكرت ان سلة المهملات في الخارج و لما فتحت الباب وجدت المنظفة و قد راتني عارية . و حاولت بسرعة الاختفاء لكن هي دفعت الباب من الخارج و بقوة انفتح لتراني عارية و دخلت الي و هي تنظر الى جسمي و تقول يا سلام واو ما هذا الجسم المثير و حاولت لمس بزازي وانا ادفعها و اصرخ هيا اخرجي و الا ناديت الجيران و هي تلمس صدري و تقول افعلي ما شئتي

كانت المنظفة السحاقية تعلم اني خجولة و لن افعل ذلك الشيء لذلك كانت جراتها زائدة عن اللزوم و انا استسلمت و تركتها تقبلني و تلحس جسمي و انا سخنت و لم اعد اقاومها ابدا ثم خلعت لي الستيان و امسكت لي بزازي تلعب بها و تمص حلماتي حتى سخنتني . و انا وجدت نفسي استسلم مرغمة و تركتها تمص حلمتي و سخنتني و جعلتني اشعر ان حلماتي تندفع مني و تريد الانفجار و كانت تعرف كيف ترضع و المنظفة السحاقية جعلت كل جسمي يذوب و حتى لما كانت تلعب بكسي كانت تخرج منه السوائل بقوة و تستمني لي و تحرك اصابعها بكل حرية حتى سخنتني معها  و دخلت معها اجواء المتعة الجنسية الحارة

و بعد ذلك جاء دور المنظفة السحاقية الساخنة كي تتعى و تخلع ثيابها و اظهرت جسمها المثير و لما رايتها عارية في تلك اللحظات شعرت بانجذاب كبير نحوها و نحو جسمها الفاتن الجميل و شعرت برغبة في تقبيلها و لعق بزازها . و تركتني امص حلماتها ايضا و الحس و ادخلت اصابعي في كسها اتحسس عليه حتى سخنته و تركتها تغلي ثم اصبحت انا اكثر محنة منها و هائجة اكثر منها و هي فتحت لي رجليها و تركتني امتعها و انا كنت اذوب في حلاوة جسمها و جمالها الساحر و لحست ايضا الكس لاول مرة في حياتي و المنظفة السحاقية توحوح اه اه اه اه و سخنت و اعجبها الامر كثيرا .
و ركبت بعذ ذلك على كسها و صرت افعل لها مثلما كان زوجي يفعل لي اي احرك كسي نحو كسها الى الامام و الخلف بقوة و كانني رجل و اتخيل اني املك زب و انيك به امراة و هذه الطريقة اعجبتها كثيرا و جعلتها تتغنج بقوة كبيرة . ثم امسكت لها الفخذين و صرت اعجن و العب بهما و كسي ما زال يتحرك نحو كسها و اسخنها تخسني جميل وهي توحوح بقوة و المنظفة السحاقية اعجبها الامر و لذلك بقينا نمارس بتلك الطريقة حتى انطفانا و اخرجنا المحنة الجنسية مع بعض و نحن في احضان بعض نتبادل اسخن قبلات حارة

اتناك من زوج امي في الحمام

هاي انا عبير مطلقة عايشة في شقة لوحدي خدتها من جوزي ولدتي بتعيش في محافظة تانية مع جوزها حسن انا متعودة ازورهم كل فترة واقعد كام يوم وارجع...